نصائح الخبراء من "هارفرد بزنس ريفيو" الآن بالعربية | twofour54

نصائح الخبراء من “هارفرد بزنس ريفيو” الآن بالعربية


29 ديسمبر 2013

ضمن المبادرات الرامية لتعزيز المحتوى العربي الرقمي

في إطار المبادرات التي تقوم بها twofour54 وشركاؤها في المنطقة، قام موقع الاقتصادي.كوم، بإطلاق قسم جديد مخصّص لمقالات هارفرد بزنس ريفيو (HBR) باللغة العربية، في خطوة ستمكّن الناطقين بهذه اللغة من الاطلاع على آراء الخبراء والمتخصصين، كما تسهم في تعزيز المحتوى العربي على الإنترنت.

تعتبر هارفرد بزنس ريفيو من المراجع المفضلة لنخبة من المدراء والرؤساء التنفيذيين، وذلك لما تتضمنه من دراسات ونصائح صادرة من متخصصين، حيث سيقوم الاقتصادي.كوم يومياً بنشر المقالات ضمن قسم “الإدارة” بالشراكة مع “الهلال للمشاريع” وهي مجموعة إماراتية تعمل في عدد من القطاعات الرئيسية للاقتصاد العالمي، وستتناول علوم الإدارة، مهارات القيادة وإدارة الحياة الشخصية، خدمة العملاء وإدارة الحياة المهنية.

وبهذه المناسبة، صرّح عبدالسلام هيكل، الرئيس التنفيذي لشركة “هيكل ميديا” الناشرة للاقتصادي.كوم: “إن نشر مقالات من هارفرد بزنس ريفيو باللغة العربية، يؤكد على التزام الاقتصادي بصناعة المحتوى العربي الرقمي، وتعزيز دور وسائل الإعلام في مساندة بيئة أعمال صحيحة في العالم العربي.” وأضاف: “خلال العشر سنوات الماضية، عملت الاقتصادي على تنفيذ مهمتها في دعم تطور قطاع الأعمال، ودفع الريادة، وتحفيز النمو الاقتصادي. وليس هناك أفضل من محتوى هارفرد بزنس ريفيو لتقدّم المعرفة والخبرات الأحدث، بما يساعدنا على إنجاز المهمة.”

وقال بدر جعفر، الرئيس التنفيذي لـ “الهلال للمشاريع”: إن هدفنا من هذه الشراكة هو ملء الفجوة في المعلومات والأخبار عن قطاع الأعمال باللغة العربية، من خلال اسم مرموق مثل هارفرد بزنس ريفيو ووسيلة ذات انتشار ووصول إلى الجمهور مثل الاقتصادي.كوم. وهذا الأمر مناسب جداً اليوم، في وقت واعد جداً بالنسبة للإمارات العربية المتحدة.”

من جهتها رحبت مريم المهيري، الرئيس التشغيلي لـ twofour54 بهذه الخطوة، مشيرة إلى أن twofour54 تعمل على جذب الشركاء القادرين على تحقيق قيمة مضافة في المحتوى العربي، وأكدت أنّ إتاحة محتوى هافرد بزنس ريفيو باللغة العربية هو نموذج متميز لما يمكن تحقيقه في نقل المعرفة والخبرة مضيفة أن ذلك يستدعي كل الدعم والمساندة لأي جهد مميز يرفع سوية المحتوى العربي ويحسن من نوعيته ويجعله مواكباً لما ينتج باللغات الأخرى حول العالم، خاصة في التخصصات التي فيها فجوات واضحة كالإدارة والعلوم والتكنولوجيا>/p>

العودة إلى لائحة البيانات الصحفيّة